أدانت محكمة البريطانية اليوم الثلاثاء،الامير سعود بن عبد العزيز بن ناصر ال سعود بتهمة ضرب خادمه وخنقه فى أحد الفنادق الكبرى بلندن.
والامير هو حفيد الملك عبد الله من ناحية والدته،وقد اعتبرته لجنة المحلفين البريطانيه مذنبا بقتل بندر عبد الله عبد العزيز (32 عاما) فى 15 فبراير فى غرفة فاخرة بفندق لاندمارك (غرب لندن)، وقد يحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
وكان الأمير وخادمه عادا من سهرة أقيمت بمناسبة عيد "فالانتاين" عندما وقعت الجريمة.
ومن المعروف قيام الأميربضرب خادمه فى مناسبات عدة، منها مرة واحدة على الأقل صورتها الكاميرات الأمنية فى الفندق فى يناير.
ويقول الأمير، ان خادمه كان صديقا له و لكن النائب العام قال "يبدو من الواضح جدا" أن الأمير كان "إما مثلياً جنسياً أو يبدى ميولاً للمثلية الجنسية"وهو من الانحرافات الجنسية.يشار به إلى التعلق الجنسى للفرد بآخر من جنسه أى الذكر بالذكر والأنثى بالأنثى.
وقد قام محاموا الأمير بطلب أن تجرى الجلسات مغلقة، لأن المثلية الجنسية جريمة يعاقب عليها بالموت فى السعودية.
وقد حاول الأمير حاول عبثاً الاستفادة من حصانته الدبلوماسيه، لكن مجرد انتمائه إلى العائلة المالكة لا يعفيه من المثول أمام القضاء البريطانى. وتوقيع العقوبه عليه
والامير هو حفيد الملك عبد الله من ناحية والدته،وقد اعتبرته لجنة المحلفين البريطانيه مذنبا بقتل بندر عبد الله عبد العزيز (32 عاما) فى 15 فبراير فى غرفة فاخرة بفندق لاندمارك (غرب لندن)، وقد يحكم عليه بالسجن مدى الحياة.
وكان الأمير وخادمه عادا من سهرة أقيمت بمناسبة عيد "فالانتاين" عندما وقعت الجريمة.
ومن المعروف قيام الأميربضرب خادمه فى مناسبات عدة، منها مرة واحدة على الأقل صورتها الكاميرات الأمنية فى الفندق فى يناير.
ويقول الأمير، ان خادمه كان صديقا له و لكن النائب العام قال "يبدو من الواضح جدا" أن الأمير كان "إما مثلياً جنسياً أو يبدى ميولاً للمثلية الجنسية"وهو من الانحرافات الجنسية.يشار به إلى التعلق الجنسى للفرد بآخر من جنسه أى الذكر بالذكر والأنثى بالأنثى.
وقد قام محاموا الأمير بطلب أن تجرى الجلسات مغلقة، لأن المثلية الجنسية جريمة يعاقب عليها بالموت فى السعودية.
وقد حاول الأمير حاول عبثاً الاستفادة من حصانته الدبلوماسيه، لكن مجرد انتمائه إلى العائلة المالكة لا يعفيه من المثول أمام القضاء البريطانى. وتوقيع العقوبه عليه
كاميرات الفندق الذي يقيم فيه الأمير السعودي رصدت تعذيبه للخادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق